نعم هذا هو العنوان الابرز لموقعة المباراه النهائيه لبطولة كأس الاردن هذا الموسم
يضحك كثيرا من يضحك أخيرا
الوحدات المارد الاخضر الفريق الاكثر تتويجا بالبطولات المحليه المتنوعه خلال السنوات الاربع الماضيه سيكون متحفز اكثر من اللزوم لمواجهه العربي لانه يعلم جيدا ان
يضحك كثيرا من يضحك أخيرا
الوحدات المارد الاخضر الفريق الاكثر تتويجا بالبطولات المحليه المتنوعه خلال السنوات الاربع الماضيه سيكون متحفز اكثر من اللزوم لمواجهه العربي لانه يعلم جيدا ان
هذه المره تختلف الامور كثيرا عن ما مضى من مواجهات نهائيه مرت عليه بالسنوات السابقه أما لما ولماذا فهنا نقطه وسطر جديد
لم يكن الموسم الذي ستكون اخر فصوله هذه المباراه بالموسم النموذجي للاخضر وجماهيره فرغم التالق الاان الخواتيم لم تكن كما يتمنى ويشتهي المارد الامبرطور سيد الكره الاردنيه وزعيمها الفعلي فالنكسات الاخيره عمقت الجراح وكيف لا وبالذاكره فقدان للقب كبير غير مبرر وخروج اسيوي ليس بمكانه وزمانه ولهذا النتيجه المرتقبه لن تكون بأذن الله الا نتيجه يتمناها النجوم وجماهيرهم ينهون بها موسم لا يريدونه ان يتكرر بمقبل الاياام
ثائر جسام التي زادت فرص بقاؤه بالوحدات يعلم جيدا ويخبر ان جماهير الوحدات الفوز باللقب ينسيها ما مر ولهذا سيكون هو ونجومه بالموعد لعقد الصلح مع الجماهير وأغلاق باب الموسم بفرحه تستحق الاحتفال ولما لا وكافة اركان النصر موجوده بالخيمه الوحداتيه المثقله بالنجوم السوبر الذي لا يشق لهم غبار
العربي الفريق المجتهد الذي نفذ من الهبوط بالدوري بالرمق الاخير سيعض على فرصة ظهوره باللقاء النهائي بكل شيء يستطيع ان يعض به وهو يعلم جيدا اي خصم يلاقي واي ند يلتقي ولكن الموضوع بالفعل يحتاج لان يبقى مراهن على حماس نجومه وهو مؤهل لتحقيق مفاجأه ما لم يقوم الوحدات بالحسم المبكر وانهاء الامور قبل استفحالها
نعم الحسم المبكر سيكون شعار رأفت علي ورفاقه ولذلك سيكون لقاء من طراز خاص بين الخبره والنجوميه والاجتهاد والمعنويه فأيهما يضحك له أرض الميدان وأيهما سيغلق الملف يختمه ولونه
قراءه فنيــــــــــــه
بلغة الأرقام والكلام فإن كفة الوحدات تبدو الأرجح والأوفر حظا لخطف اللقب، خاصة إذا ما علمنا أن الفريق تخطى عدة حواجز مهمة بعد أن كان قريبا من الخروج من أدوار سابقة، لكن بخبرة لاعبيه ورغبتهم في التعويض كان موعد وصولهم إلى النهائي يسير بخطى واثقة.
ومثله فعل العربي عندما ابتعد نوعا ما في دوري المحترفين وكان على شفا حفرة من الهبوط، لكن رغبة لاعبيه في البقاء بين الكبار أبقتهم حيثما يريدون، وليس هذا وحده فحسب لأن بطولة كأس الأردن كشفت عن معدن الفريق الأصلي عندما كان العربي بعيدا عن الترشيحات بالوصول إلى النهائي لكنه شق طريقه بسرعة وانطلق من بين اتحاد الرمثا والبقعة والجزيرة حتى كان الفارس الثاني للنهائي بعد الوحدات الذي حجز مقعده قبل «24» ساعة من منافسه.
الأمور الفنية تبقى معلقة بالأسماء التي سيزج بها كل من ثائر جسام «الوحدات» وأحمد صبح «العربي»، وتعج الصفوف بعدد من الأسماء اللامعة، وإذا ما تميز الوحدات باسماء نجومه الرنانة فإن العربي لديه عدد من اللاعبين قادرون على قلب التوقعات ولعب دور مهم في المباراة.
الوحدات يعتمد على تنفيذ أسلوب هجومي موزون مع عدم ترك مساحات فارغة من شأنها أن تجعل لاعبي العربي ينطلقون بحرية منها، معتمدا على طريقة 4-4-2 من خلال إناطة مهمة حماية المرمى إلى محمود قنديل وتثبيت باسم فتحي وعبداللطيف البهداري في العمق الدفاعي وإعطاء الحرية للظهيرين محمد المحارمة ومحمد الدميري للانطلاق بحذر إلى الأمام وإكمال دور عامر ذيب وأحمد عبدالحليم والتقدم لمساندة رأفت علي ومن أمامه أحمد كشكش، ويمتاز «الأخضر» بوجود حلول هجومية كثيرة من أهمها رأفت علي الذي يتراجع للخلف لاستلام الكرات وشق طريقه إلى الأمام وتمرير كرات «ماكرة» لزملائه من شأنها أن تشكل خطورة على مرمى العربي، بعد أن يكون محمد جمال ويحيى جمعة أجادا عملية التحضير و»طبخ» العمليات الهجومية من قلب منطقة الوسط.
العربي يعرف جيدا القدرات الهجومية التي يتمتع بها الوحدات، لذا ستكون التعليمات مشددة على اللاعبين بضرورة مراقبة مفاتيح اللعب بصورة جيدة ومنعها من التقدم ولعب دفاع المنطقة حتى يتم إيقاف خطورة هجمات الوحدات، وأن يتم الانتقال من العملية الدفاعية إلى الهجومية وبالعكس بطريقة تعتمد على وجود تغطية لازمة خوفا من الهجمات المرتدة التي يتقنها الوحدات جيدا.
وظهر أن العربي امام الجزيرة اعتمد بشكل واضح على إرسال الكرات الطويلة صوب ثنائي الهجوم قبل أن يقوم بتغيير أسلوب لعبه في الحصة الثانية من خلال تدوير الكرة بين اللاعبين وتناقلها بسلاسة ما ساهم بوصوله اكثر من مرة إلى منطقة جزاء الخصم وتهديده بشكل مباشر.
يقف هشام الهزايمة أمام الخشبات الثلاثة، ويعوض ياسر الرواشدة غياب عمار أبو عليقة في العمق الدفاعي ويقف إلى جانب عماد ذيابات، ويعود طارق صلاح إلى الجهة اليمنى، يقابله أنس ارشيدات على الطرف الأيسر، ويلعب سعيد مرجان دورا حيويا من خلال ربط الخطوط ويتولى الثلاثي محمود البصول وأحمد غازي وصدام شهابات بناء الهجمات وتمويل المهاجمين محمد البكار وكوبي ابراهام بالكرات اللازمة لتهديد مرمى محمود قنديل.
بطـــــــــــــاقة المباراه
نهائي كأس الاردن
الوحــــــــدات - العربي
المكان ستاد الملك عبدالله بالقويسمه
الزمان:- الجمعه 28 / 5 / 2010
الساعه السادسه والنصف مســــاء
الحكام:- [size=21]للساحة سليمان دلقم،، محمد عادل فيصل شويعر، محمد العبادي [/size]
القناه الناقله
المعلق عثمان القريني
الوحـــــــــــدات
المارد الأخضر
نجم ساطع في سماء الرياضة الاردنية وواحد من معاقلها الرئيسة انجازاته الباهرة في المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية والانسانية اكبر بحجمها من عمره الزمني، ذلك ان نادي الوحدات قد قفز خلال 52 سنة قفزات عريضة وضعته بجدارة في مقدمة الركب للاندية الاردنية بل انه في ربع القرن الاخير اصبح اكبرها شعبية واشهرها محليا وعربيا.
حكاية النادي ,الاخضر , نسبة الى لون القمصان التي ترتديها فرقه الرياضية حكاية طويلة مع الكفاح والصبر والمعاناة التي صنع منها ابناؤه عبر عدة اجيال محطات مثيرة على دروب الابداع حكاية تحتاج الى فصول عدة لسردها .
انجازات النادي:
فاز ببطولة الدوري الممتاز (11) مرات في الاعوام :
1980 - 1987 -1991 - 1994 - 1995- 1996 - 1997 - 2004/2005 - 2006/2007 - 2007/2008 - 2008/2009
احرز بطولة كأس الاردن (7) مرات في الاعوام :
1982 - 1985 - 1988 - 1996 - 1997 - 2000 - 2008
احرز بطولة درع الإتحاد (7) مرات في الاعوام 1982:
1983 - 1988 - 1995 - 2002 - 2004 - 2008
احرز بطولة كأس الكؤوس (9) مرات في أعوام :
1989 - 1992 - 1997 - 1998 - 2000 - 2001 - 2005 - 2008 - 2009
يمارس نشاطات رياضية اخرى غير كرة القدم حيث فازت فرق الوحدات ببطولات الاردن بالعاب كرة الطائرة والملاكمة وكرة الطاولة والعاب القوى وكرة السلة ويصدر صحيفة اسبوعية رياضية باسم الوحدات الرياضي
التشكيله المتوقعه
محمود قنديل
محمد الدميري - باسم فتحي - عبد اللطيف البهداري - محمد المحارمه
عامر ذيب - محمد جمال - يحيى جمعه - أحمد عبد الحليم
رأفت علي- أحمد كشكش
العربـــــــــــــــــي
العربي الكبير صاحب لقب 1986 يحاول اثبات الذات بعد الانتفاضه الاخيرة في الدوري و نجاه من شبح الهبوط
اخرج فريق الجزيرة و نتصر على شباب الاردن في الدوري يحاول ان يقول كلمته
و ان يحصد لقب غاب عنه منذ 24 عام
التشكيله المتوقعه
هشام الهزايمه
عمار ابو عليقه - انس ارشيدات - محمود البطاينه - طارق صلاح
احمد غازي - فاروق العزام - سعيد مرجان - يوسف الشبول
كوبي ابراهام - محمد البكار
جماهير المارد هي كلمة الســـر
لم يكن الموسم الذي ستكون اخر فصوله هذه المباراه بالموسم النموذجي للاخضر وجماهيره فرغم التالق الاان الخواتيم لم تكن كما يتمنى ويشتهي المارد الامبرطور سيد الكره الاردنيه وزعيمها الفعلي فالنكسات الاخيره عمقت الجراح وكيف لا وبالذاكره فقدان للقب كبير غير مبرر وخروج اسيوي ليس بمكانه وزمانه ولهذا النتيجه المرتقبه لن تكون بأذن الله الا نتيجه يتمناها النجوم وجماهيرهم ينهون بها موسم لا يريدونه ان يتكرر بمقبل الاياام
ثائر جسام التي زادت فرص بقاؤه بالوحدات يعلم جيدا ويخبر ان جماهير الوحدات الفوز باللقب ينسيها ما مر ولهذا سيكون هو ونجومه بالموعد لعقد الصلح مع الجماهير وأغلاق باب الموسم بفرحه تستحق الاحتفال ولما لا وكافة اركان النصر موجوده بالخيمه الوحداتيه المثقله بالنجوم السوبر الذي لا يشق لهم غبار
العربي الفريق المجتهد الذي نفذ من الهبوط بالدوري بالرمق الاخير سيعض على فرصة ظهوره باللقاء النهائي بكل شيء يستطيع ان يعض به وهو يعلم جيدا اي خصم يلاقي واي ند يلتقي ولكن الموضوع بالفعل يحتاج لان يبقى مراهن على حماس نجومه وهو مؤهل لتحقيق مفاجأه ما لم يقوم الوحدات بالحسم المبكر وانهاء الامور قبل استفحالها
نعم الحسم المبكر سيكون شعار رأفت علي ورفاقه ولذلك سيكون لقاء من طراز خاص بين الخبره والنجوميه والاجتهاد والمعنويه فأيهما يضحك له أرض الميدان وأيهما سيغلق الملف يختمه ولونه
قراءه فنيــــــــــــه
بلغة الأرقام والكلام فإن كفة الوحدات تبدو الأرجح والأوفر حظا لخطف اللقب، خاصة إذا ما علمنا أن الفريق تخطى عدة حواجز مهمة بعد أن كان قريبا من الخروج من أدوار سابقة، لكن بخبرة لاعبيه ورغبتهم في التعويض كان موعد وصولهم إلى النهائي يسير بخطى واثقة.
ومثله فعل العربي عندما ابتعد نوعا ما في دوري المحترفين وكان على شفا حفرة من الهبوط، لكن رغبة لاعبيه في البقاء بين الكبار أبقتهم حيثما يريدون، وليس هذا وحده فحسب لأن بطولة كأس الأردن كشفت عن معدن الفريق الأصلي عندما كان العربي بعيدا عن الترشيحات بالوصول إلى النهائي لكنه شق طريقه بسرعة وانطلق من بين اتحاد الرمثا والبقعة والجزيرة حتى كان الفارس الثاني للنهائي بعد الوحدات الذي حجز مقعده قبل «24» ساعة من منافسه.
الأمور الفنية تبقى معلقة بالأسماء التي سيزج بها كل من ثائر جسام «الوحدات» وأحمد صبح «العربي»، وتعج الصفوف بعدد من الأسماء اللامعة، وإذا ما تميز الوحدات باسماء نجومه الرنانة فإن العربي لديه عدد من اللاعبين قادرون على قلب التوقعات ولعب دور مهم في المباراة.
الوحدات يعتمد على تنفيذ أسلوب هجومي موزون مع عدم ترك مساحات فارغة من شأنها أن تجعل لاعبي العربي ينطلقون بحرية منها، معتمدا على طريقة 4-4-2 من خلال إناطة مهمة حماية المرمى إلى محمود قنديل وتثبيت باسم فتحي وعبداللطيف البهداري في العمق الدفاعي وإعطاء الحرية للظهيرين محمد المحارمة ومحمد الدميري للانطلاق بحذر إلى الأمام وإكمال دور عامر ذيب وأحمد عبدالحليم والتقدم لمساندة رأفت علي ومن أمامه أحمد كشكش، ويمتاز «الأخضر» بوجود حلول هجومية كثيرة من أهمها رأفت علي الذي يتراجع للخلف لاستلام الكرات وشق طريقه إلى الأمام وتمرير كرات «ماكرة» لزملائه من شأنها أن تشكل خطورة على مرمى العربي، بعد أن يكون محمد جمال ويحيى جمعة أجادا عملية التحضير و»طبخ» العمليات الهجومية من قلب منطقة الوسط.
العربي يعرف جيدا القدرات الهجومية التي يتمتع بها الوحدات، لذا ستكون التعليمات مشددة على اللاعبين بضرورة مراقبة مفاتيح اللعب بصورة جيدة ومنعها من التقدم ولعب دفاع المنطقة حتى يتم إيقاف خطورة هجمات الوحدات، وأن يتم الانتقال من العملية الدفاعية إلى الهجومية وبالعكس بطريقة تعتمد على وجود تغطية لازمة خوفا من الهجمات المرتدة التي يتقنها الوحدات جيدا.
وظهر أن العربي امام الجزيرة اعتمد بشكل واضح على إرسال الكرات الطويلة صوب ثنائي الهجوم قبل أن يقوم بتغيير أسلوب لعبه في الحصة الثانية من خلال تدوير الكرة بين اللاعبين وتناقلها بسلاسة ما ساهم بوصوله اكثر من مرة إلى منطقة جزاء الخصم وتهديده بشكل مباشر.
يقف هشام الهزايمة أمام الخشبات الثلاثة، ويعوض ياسر الرواشدة غياب عمار أبو عليقة في العمق الدفاعي ويقف إلى جانب عماد ذيابات، ويعود طارق صلاح إلى الجهة اليمنى، يقابله أنس ارشيدات على الطرف الأيسر، ويلعب سعيد مرجان دورا حيويا من خلال ربط الخطوط ويتولى الثلاثي محمود البصول وأحمد غازي وصدام شهابات بناء الهجمات وتمويل المهاجمين محمد البكار وكوبي ابراهام بالكرات اللازمة لتهديد مرمى محمود قنديل.
بطـــــــــــــاقة المباراه
نهائي كأس الاردن
الوحــــــــدات - العربي
المكان ستاد الملك عبدالله بالقويسمه
الزمان:- الجمعه 28 / 5 / 2010
الساعه السادسه والنصف مســــاء
الحكام:- [size=21]للساحة سليمان دلقم،، محمد عادل فيصل شويعر، محمد العبادي [/size]
القناه الناقله
المعلق عثمان القريني
الوحـــــــــــدات
المارد الأخضر
نجم ساطع في سماء الرياضة الاردنية وواحد من معاقلها الرئيسة انجازاته الباهرة في المجالات الرياضية والثقافية والاجتماعية والانسانية اكبر بحجمها من عمره الزمني، ذلك ان نادي الوحدات قد قفز خلال 52 سنة قفزات عريضة وضعته بجدارة في مقدمة الركب للاندية الاردنية بل انه في ربع القرن الاخير اصبح اكبرها شعبية واشهرها محليا وعربيا.
حكاية النادي ,الاخضر , نسبة الى لون القمصان التي ترتديها فرقه الرياضية حكاية طويلة مع الكفاح والصبر والمعاناة التي صنع منها ابناؤه عبر عدة اجيال محطات مثيرة على دروب الابداع حكاية تحتاج الى فصول عدة لسردها .
انجازات النادي:
فاز ببطولة الدوري الممتاز (11) مرات في الاعوام :
1980 - 1987 -1991 - 1994 - 1995- 1996 - 1997 - 2004/2005 - 2006/2007 - 2007/2008 - 2008/2009
احرز بطولة كأس الاردن (7) مرات في الاعوام :
1982 - 1985 - 1988 - 1996 - 1997 - 2000 - 2008
احرز بطولة درع الإتحاد (7) مرات في الاعوام 1982:
1983 - 1988 - 1995 - 2002 - 2004 - 2008
احرز بطولة كأس الكؤوس (9) مرات في أعوام :
1989 - 1992 - 1997 - 1998 - 2000 - 2001 - 2005 - 2008 - 2009
يمارس نشاطات رياضية اخرى غير كرة القدم حيث فازت فرق الوحدات ببطولات الاردن بالعاب كرة الطائرة والملاكمة وكرة الطاولة والعاب القوى وكرة السلة ويصدر صحيفة اسبوعية رياضية باسم الوحدات الرياضي
التشكيله المتوقعه
محمود قنديل
محمد الدميري - باسم فتحي - عبد اللطيف البهداري - محمد المحارمه
عامر ذيب - محمد جمال - يحيى جمعه - أحمد عبد الحليم
رأفت علي- أحمد كشكش
العربـــــــــــــــــي
العربي الكبير صاحب لقب 1986 يحاول اثبات الذات بعد الانتفاضه الاخيرة في الدوري و نجاه من شبح الهبوط
اخرج فريق الجزيرة و نتصر على شباب الاردن في الدوري يحاول ان يقول كلمته
و ان يحصد لقب غاب عنه منذ 24 عام
التشكيله المتوقعه
هشام الهزايمه
عمار ابو عليقه - انس ارشيدات - محمود البطاينه - طارق صلاح
احمد غازي - فاروق العزام - سعيد مرجان - يوسف الشبول
كوبي ابراهام - محمد البكار
جماهير المارد هي كلمة الســـر